Home»International»تتبع جامعة ابن رشد بتاوريرت

تتبع جامعة ابن رشد بتاوريرت

0
Shares
PinterestGoogle+

تحت شعار  » نحو اليات ناجحة لإدماج قيم حقوق الانسان في بيداغوجية التعليم  » نظم المكتب المركزي للجمعية المغربية لحقوق الانسان طيلة هذا اليوم السبت 08 يونيو 2013 بدار الشباب تاوريرت يوما تكوينيا لفائدة أساتذة وأستاذات التعليم الاعدادي والثانوي والتأهيلي بالجهة الشرقية .وذلك بتنسيق مع المكتب الجهوي لجهة الشرق وفرع الجمعية بتاوريرت. تمحور التكوين حول شقين أساسيين : الاول تعلق بالتعريف والتأصيل القانوني والحقوقي لمجموعة من القيم الكونية لحقوق الانسان نذكر / الكرامة / المساواة/التسامح/العدالة …اما الثاني فتمحور حول التباحث حول اليات الممكنة لإدماج هذه القيم في المنظومة التربوية . ويأتي هذا النشاط في اطار التتبع لأشغال جامعة  » ابن رشد وجدة  » التي سبق ان نظمتها الجمعية المغربية لحقوق الانسان في غضون شهر ابريل الفارط بدعم من سفارة مملكة الأراضي المنخفضة بالمغرب.
عبدالمالك

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

2 Comments

  1. سقطت الاقنعة
    11/06/2013 at 14:20

    لقد سقطت الاقنعة في زمن العولمة وانكشفت التوجهات وبقي الموجهون ضمائر مستترة ايها الاحباب لا تغفلوا فئة من الطيبين بدعوى الدفاع عن حقوق الانسانية الكونية في مقابل حقوق الانسان التي جاء بها الاسلام
    فالجمعية م ح الانسان يسارية ترى في المرجعية الاسلامية ظلاما وظلمل لايمت للحقوق بصلة وقد جربنا التنسيق معهم وكشفنا طبائعهم وسرائرهم وانظر الى مساندتهم للاستاذ الذي حاول تمرير فكر الالحاد لتلاميذه وستجد من سانده؟
    وانظر الى غوغائيتهم في استقبال علم قدوة في الاخلاق والسياسة والاعتدال انه اردوغان و لكنهم اختفوا عندما حضر رئيس الشواذ هولاند الرئيس الفرنسي ولكن الامر ليس بايديهم فقد امر الاسياد ولا راي للمامورين كفى كفى تضليلا

  2. انشر التعليقات التي تخالفك
    11/06/2013 at 20:43

    لقد انفضح امر ج م لحقوق الانسان التي يسيطر عليها اليساريون و الحداثيون الذين لايرقبون في قيم السمو الاسلامية إلا ولا ذمة فيبذلون قصارى جهودهم لرفع القيم الكونية بزعمهم و يضمرون قصور قيم الاسلام بل يعادونها ويعادونها ويؤولونها خدمة لاجندة يخطط لها في باريس وغيرها والدليل سوء تعاملهم مع اردوغان وصمتهم الرهيب لما حضر امير الشواذ الرئيس الفرنسي هولاند انها قيم ليست كونية ولا يليق بالبشرية ان تستسيغها ولا الاقتناع بهرطقات منظريها

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *